الثلاثاء، 10 يونيو 2014

دفاع الله عن المؤمن وقصص عجيبة لتأثير الرقية

دفاع الله عن المؤمن ( وقصص واقعية لتأثير عجيب للرقية)

بحكم معرفتي لعلم الرقية فوالدي وفقه الله من التابعين المهتمين بالرقية

جلست مع كثير من  المصابين فأردت أن أعرف تأثير الرقية

تنظر إلى بعضهم لايريد أن يعرفه أحد
ولا يدري عن مشكلته 
فهو مهتم مغتم يريد الخلاص بسرية 
وحينما يلقى من يستحق الثقه ألقى عليه من المعلومات العجيبة
لجأت إلى الاستبانات التي تكاد أن تكون فريدة من نوعها
وحينما يجد الشخص من ينصح له يملي عليك من المعلومات
التي تذهلك تبين لك ضعف الشيطان وأنه يركز على المشاعر فقط كالتخويف والقلق والهم والبكاء وكل شعور سيئ
وترى حال المصاب في بادئ الأمر
 لا يستطيع أن يبوح بها حتى لا يتهم بالجنون أو السفه أو الكذب!
فكن معهم ياالله
ابتليتهم فأعنهم على الصبر وعجل بفرجهم

ويتبين كيف أن المصيبة التي كان يظن أنه الوحيد بين الناس وظن صعوبة فرجها
تنتهي بأسباب أبسط مما كان في تصوره
فينقلب الهم إلى سرور 
والحالة اللتي انتابته إلى ذكريات جميلة عرف فيها مدى تقصيره في ذكر الله ومدى إعانة الله له على تجاوز تلك الحالة التي أصبح  يتندر بها بين أصحابه
فلله الحمد وحده 
وله الشكر 
ماابتلانا إلا أنه يحبنا ويحب أن يسمع أصواتنا في هجعة الليل

ويجب على المتلقي الستر وابداء التعاون دون اظهار. الشفقة الزائدة ودون تهميش الكلام وزرع التوكل والثقة وتبيين فضل البلاء

و أن يفرق بين مريض الفصام ومريض العين أو المس أو السحر ومريض نقص فيتامين دال ومرض اختلال الغدة الدرقية
فبينها تشابه لا يعرفه إلا قليل من الرقاة 

هل يمكن أن نراها أو نشعر بها
قال :
تعجبت من أثر الرقية في مواقف عدة
أولها الراحة عند انسحاب العين أو الحسد
ورغبة في النوم فتذكرت قوله تعالى :( إذيغشيكم النعاس أمنة منه) تزيل عني توتراً لا يشعر به إلا المصاب فالحمد لله الذي جعل لنا هذا القرآن

وتعجبت من أثر الأذان

وتعجبت من أثر النفث فكنت أظن أنه لا داعي له
حتى أحسست بانسحاب الآلام بعد النفث
وتعجبت من أثر بعض الآيات
مثل آيات الزلزلة ( أشتاتا)
كنت محاطا بشياطين أراهم أثناء الرقية بعد كلمة أشتاتا تتشقق الأرض من تحتهم فيتفرقوا عن إيذائي

وتعجبت من نزول قطع كالغيوم أثناء الرقية تدخل جسديفأشعر بالراحه وتصيب الشياطين فيتفرقوا

ولما اشتد علي الكرب فسألت الله ( يارب رأينا تأثير العين وتأثير الشياطين فأرني تأثير الملائكة)
وماهي إلا لحظات وأثناء تعبي من الحسد أو السحر
رأيت ديكاً أخضراً غامق اللون يدخل رأسه تحت سريري وكأنه يفك العقد فشعرت بتحسن كبير في حاتلتي فحمدت الله فخشيت أن أعجز عن شكر هذه النعمة
وتعجبت من أحدهم كان يعاني من المس وفي لحظات اليأس
ومع تكرار الرقية شعرت بشيء بداخلي يبكي ويقول
( ياه ..... ياعندكم رب)
فزادني حماسا فاستمريت في الرقية فتخلصت منه


تذكرت قول الله (إن الله يدافع عن الذين أمنوا)
(( وتذكرت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق